رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
سعفان: تمكين الشباب وصقل مهاراتهم هو استثمارنا في مستقبل مصر الرقمي ونخطط لإطلاق أول منتدى توظيفي قب... النائب أشرف عبد الغني: أولوية لإنقاذ المصانع المتعثرة داخل مجلس الشيوخ امين عام شعبة المصدرين: توسعة مشروع "تيدا الصينية" يعكس الشراكة الإستراتيجية بين القاهرة وبكين محمد حافظ يقود قطاع التسويق والعلاقات العامة بشركة «Arabian Mark Developments» " Marquee" للتطوير العقاري تحصل على القرار الوزاري لمشروع “شبابيك” وتبدأ أعمال الحفر استعدادًا لتنفي... «آي صاغة»: الذهب يعاود الارتفاع وسط تجدد التوترات الجيوسياسية وحالة عدم اليقين التجاري البنك التجاري الدولي (CIB) يتعاون مع نادي نيو جيزة الرياضي لتنظيم بطولة CIB New Giza Premier Padel ل... فى إطار خطة استثمارية تقدر بنحو 50 مليون دولار: رئيس الوزراء يفتتح مصنع شركة "أوبو" العالمية فى مصر ... نهال بدر تتولى منصب المدير التنفيذي لشركة “Lands & Legends” طارق قنديل يترشح ضمن قائمة الخطيب: تكملة المشوار.. تنمية واستثمار

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

قناوي يناشد المسؤولين: لا بدمن إعادة النظر فيما تقدمه كليات الهندسة في مصر لطلابها

كما نجحنا في تحصيل الطالب للماده العلميه نستطيع بالتأكيد أن ننجح في تحصيل الطالب للناحيه العمليه.

 

عماد قناوي: لابد من مشروع تخرج تكلف به الدفعة لتصنيع آلة أو معدة أو ماكينة من الالف للياء

 

ناشد عماد قناوي، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للغرف التجارية ورئيس شعبة المستوردين بغرفة القاهرة التجارية، معالي نائب رئيس الوزراء ووزير الصناعه ، ومعالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، بإعادة النظر فيما تقدمه كليات الهندسة في مصر للطلبة من مادة علمية تفتقر إلى الحد الأدنى لصنع مهندسين قادرين على مواكبة التطورات التي يحتاجها القطاع الصناعي

أكد أعضو مجلس إدارة الاتحاد العام للغرف التجارية أن متطلبات هذا العصر يتطلب الأهتمام بالمشروع القومي الذي له أولوية قصوي وهو الأهتمام الصناعة.

أشار قناوي، إلى أن مصر تدرس الهندسة منذ عهد محمد علي باشا بافتتاح مدرسة المهندسخانه في عام ١٨١٦ ميلاديه، حتى تم تدريسها في جامعة القاهرة عام ١٩١٦ ميلاديه وكانت بداية تدريس مادتي الميكانيكا والكهرباء، ثم بدأت الدراسات العليا ماجستير ودكتوراه عام ١٩٤٦، ثم بدأت دراسة هندسة الطيران عام ١٩٥٣، ثم بدء دراسة الهندسة الطبية عام ١٩٧٦، وكان عدد المقبولين للدراسة سنويا ٢٢ ألف.

ويتساءل قناوي في دهشة “ماذا قدمت كليات الهندسة منذ أكثر من ٢٠٠ عام للصناعة المصرية من معدات وآلات وماكينات”؟!

تابع قناوي “: نحن كصناع نستورد الماكينة ونستورد من يركبها وقد نستورد من يصينها، وقد ينجح المهندس المصري في صيانتها ولكن يبقى السؤال هل الصانع يحتاج المهندس للصيانة فقط”.!!

طالب قناوي المسئولين أن يكون لكل دفعة في كلية الهندسة مشروع تخرج يتضمن تصنيع آلة أو معدة أو ماكينة من الألف للياء، ليس فقط لطلبة الكلية ولكن لطلبة الماجستير و الدكتورة، مشيرا إلى أنه كما نجحنا في تحصيل الطالب للماده العلميه نستطيع بالتأكيد أن ننجح في تحصيل الطالب للناحيه العمليه.

كما طالب أن تكون تكليفات مشاريع التخرج على حسب احتياجات الدولة وسوق العمل وحسب احتياجات القطاع الصناعي مشيرا أن هذه المطالبات تعتبر ملحه لسوق التصنيع، لأن خلاف ذلك سيكون استنزافا لمعظم الموارد الدولارية.

اترك تعليقا