رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
خلال جلسة قيادات مشغلي الاتصالات داخل معرض"Cairo ICT 2024":  البنية التحتية للاتصالات مؤهلة بقوة لا... بمشاركه 48 شركه من كبري شركات التطوير العقاري بالسوق المصري .. إنطلاق معرض 11 RED EXPO يوم السبت 23 ... تطوير أقدم حرفة بأحدث تقنية خلال معرض ومؤتمر "Cairo ICT 2024": أي حصاد للابتكار التقني في المجال ال... وكيل أول محافظ البنك المركزي: طفرة في الخدمات المصرفية الرقمية وتوسعات استراتيجية لدعم الشمول المالي "إي فاينانس" تتعاون مع "الرقابة المالية" وتعقد العديد من الشراكات خلال CairoICT’24 خبراء مصرفيون يناقشون تطور مكافحة الاحتيال: تعزيز الاستفادة من التكنولوجيا لمواجهة التهديدات المصرفي... أسامة زرعي: موجة تراجع الأسعار صحية والتضخم الورقة الرابحة في رحلة صعود الذهب «مايلستون للتطوير» تتعاقد مع «محرم - باخوم» ليتولى التصميمات الإنشائية والكهروميكانيكية لمشروع«The C... شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية تمنح تيسيرات جديدة  للمطورين العاملين بالعاصمة الادارية شركة "مسكان" العقارية توقع مذكرة تفاهم مع شركة "وادي دجلة" للتنمية العقارية لتقدم مفهومًا جديدًا يطو...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

سيتي بنك يخفض توصيته لسندات مصر الدولارية إلى “الوزن السوقي”

خفض “سيتي بنك” توصيته بشأن السندات الدولارية التي أصدرتها مصر في أكتوبر إلى “الوزن السوقي” وهو تصنيف يُمنح لأدوات الدين إذا كانت علاوة مخاطرها تتماشى مع تقديرات السوق، حسبما نقلت اقتصاد الشرق.

كان البنك قد أوصى بـ “زيادة وزن” هذه السندات عند إصدارها قبيل الانتخابات الرئاسية حين كانت معنويات المستثمرين منخفضة اتجاه البلاد.

كتب استراتيجيو البنك، بقيادة ديرك ويلر، في مذكرة: “على عكس نظرتنا التفاؤلية السابقة، نعتقد الآن أن الوضع تغير مع توقع بزيادة كبيرة في أسعار الفائدة خلال الأشهر القليلة المقبلة، وسط علامات قليلة على وجود محفزات إيجابية حتى الآن”.

يرى البنك أن مخاطر إعادة هيكلة هذه السندات محدودة في 2024، لكنه أضاف أن السيناريو الأساسي لا يؤشر بالضرورة إلى ارتفاع هذه السندات عن المستويات الحالية، مشيراً إلى أن احتياجات مصر من التمويل الخارجي قد ترتفع بسبب أزمة البحر الأحمر.

مع ذلك، امتنع محللو البنك عن إعطاء توصية بـ”تخفيض الوزن” في هذه المرحلة نظراً لاحتمال إبرام صفقة مع صندوق النقد الدولي لزيادة حزمة برنامج الإنقاذ الحالي، مما يوفر بعض الدعم الإيجابي لمنحنى عائد السندات.

وتابعوا أنه نظراً للوتيرة البطيئة في خفض قيمة الجنيه المصري، والتعامل مع الطلبات المتراكمة في سوق العملات الأجنبية، فمن غير المرجح تخلص مصر من الاختلالات الخارجية ما لم يحدث انتعاش حاسم للاستثمار الأجنبي المباشر الذي يُقدر بـ 10 مليارات دولار العام الماضي، فيما تظل احتمالات استئناف تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر بعيدة المنال.

اترك تعليقا