رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
"بنشقط عملاء جداد وبس!": ردود فعل غاضبة تتهم المطورون العرب وعامر جروب بالتسويق الزائف والتأخير المز... "سيمبلكس" الناشئة تحصل على استثمارات بقيمة 13 مليون دولار لبناء مصنع على مساحة 20 ألف متر مربع بالسع... "مشروعات متأخرة: العتال هولدينج تعزو التأخير في العاصمة الإدارية لأزمات التمويل والاستيراد" "هوم تاون للتطوير العقاري" تحتفل بإطلاق أحدث مشروعاتها Home Residence بحضور كبار رجال المجتمع "العدسة" تكشف أسرار الطاقة الشمسية في مصر: مجدي صلاح يضيء الطريق للمواطنين والحكومة "قلب عمر صبحي ينبض إنسانية": استغاثة عبر فيسبوك تنقذ حياة آدم المصري أحكام بالحبس ضد مالكي "كايرو كونسلت" لعدم تسليم وحدات "سرايات القطامية" بعد سنوات من المماطلة "مكاني" تتحول إلى "مقبرة الأحلام" بالمستندات: سكان سرايات القطامية يطلقون صرخة استغاثة للرئيس السيسي... «كيان للتطوير» تطلق هويتها الجديدة «K Developments» خلال احتفالية ضخمة أحياها الفنان محمد حماقي صور... مارجينز للتطوير تنتهى من تنفيذ مشروع ZIA Business Complex بالكامل والتسليم النهائى خلال ٣ أشه...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

ليبيا تتوقع حصيلة كارثية لضحايا الفيضانات

قال مسؤول ليبي إن هناك احتمالية لوصول عدد الوفيات جراء الفيضانات والسيول، التي ضربت مدينة درنة، إلى 20 ألف شخص.

ونقلت قناة “ليبيا الأحرار” ، اليوم الخميس، عن عميد بلدية درنة عبد المنعم  الغيثي قوله إن “العدد المقدر للوفيات  في المدينة قد يصل إلى ما بين 18  إلى 20 ألفاً، استناداً إلى عدد المباني في المناطق التي دمرتها الفيضانات”.

ومن جانبه أكد المتحدث باسم جهاز الاسعاف والطوارئ أسامة علي لـ24 أن الوضع في درنة لا يزال سيئاً جداً، وأن الإحصائيات حتى الآن تشير إلى أن عدد القتلى يفوق 5 آلاف شخص، والأعداد تتزايد كل يوم، مع تسجيل بلاغات ذوي المفقودين”.

وقال أسامة علي إن ليبيا تستغيث بالدعم الدولي للمساعدة في عمليات الإنقاذ، وتوجيه المساعدات، وكذلك رعاية المرضى، وتوفير أماكن لعلاجهم.

 

وفي السياق ذاته أرسلت الوكالة التركية للتعاون والتنسيق “تيكا” 5 آلاف طرد غذائي للمناطق المتضررة من الفيضانات في ليبيا، بحسب ما أوردته وكالة أنباء “الاناضول” التركية.

وكانت منطقة الجبل الأخضر بشرق ليبيا تعرضت يومي الأحد والإثنين الماضيين لموجات قاسية من عاصفة دانيال المتوسطية، ما سبب أضرارا بشرية ومادية بالغة في مدن درنة، والبيضاء، وشحات، والمرج، وسوسة، وتاكنس والبياضة ووردامة وتوكرة.

ونالت مدينة درنة النصيب الأكبر من التدمير، ويعود ذلك لانهيار سدي وادي درنة وتراكم المياه المنحدرة من الجبل المحاذي للمدينة من جهة الجنوب.

وتعتبر درنة ثالث أكبر مدن الشرق الليبي بعد بنغازي والبيضاء، وهي مدينة ذات طبيعتين ساحلية وجبلية، وتنقسم أحياؤها بين المنطقتين.

اترك تعليقا