رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
محمد راشد :زيادة العمر الافتراضي للمنشآت وخفض تكاليف الصيانة وزيادة عوائد الاستثمار مكتب Hesham Elsadek Architecture ينهي تصميم «مسجد البحر» في العين السخنة شركه Locations development تكرم شركاء النجاح تقديرا لدورهم فى نجاح مشروعاتها الاربعة رئيس مجموعةSD هولدينج : القطاع العقاري اكبر المستفيدين من تثبيت البنك المركزي أسعار الفائدة «Invest-Gate» تقود الثورة التقنية من خلال مائدتها المستديرة «التكنولوجيا العقارية أساسٌ لبناء المستق... القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع: خلال الفترة من ١٤ - ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤ وبمشاركة ١٦ دولة عرب... سعر الذهب اليوم في مصر.. وعيار 21 يسجل 3380 جنيهًا مسئولو " الإسكان " يتفقدون وحدات المبادرة الرئاسية " سكن لكل المصريين " والخدمات بمدينة أكتوبر الجدي... جمعية الخبراء: رد ضريبة القيمة المضافة يزيد صادرات الصناعات الكيماوية وزير التموين والتجارة الداخلية يتفقد جناح البريد في معرض اهلا مدارس.. ويشيد بالخدمات التي يقدمها الب...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

ليبيا تتوقع حصيلة كارثية لضحايا الفيضانات

قال مسؤول ليبي إن هناك احتمالية لوصول عدد الوفيات جراء الفيضانات والسيول، التي ضربت مدينة درنة، إلى 20 ألف شخص.

ونقلت قناة “ليبيا الأحرار” ، اليوم الخميس، عن عميد بلدية درنة عبد المنعم  الغيثي قوله إن “العدد المقدر للوفيات  في المدينة قد يصل إلى ما بين 18  إلى 20 ألفاً، استناداً إلى عدد المباني في المناطق التي دمرتها الفيضانات”.

ومن جانبه أكد المتحدث باسم جهاز الاسعاف والطوارئ أسامة علي لـ24 أن الوضع في درنة لا يزال سيئاً جداً، وأن الإحصائيات حتى الآن تشير إلى أن عدد القتلى يفوق 5 آلاف شخص، والأعداد تتزايد كل يوم، مع تسجيل بلاغات ذوي المفقودين”.

وقال أسامة علي إن ليبيا تستغيث بالدعم الدولي للمساعدة في عمليات الإنقاذ، وتوجيه المساعدات، وكذلك رعاية المرضى، وتوفير أماكن لعلاجهم.

 

وفي السياق ذاته أرسلت الوكالة التركية للتعاون والتنسيق “تيكا” 5 آلاف طرد غذائي للمناطق المتضررة من الفيضانات في ليبيا، بحسب ما أوردته وكالة أنباء “الاناضول” التركية.

وكانت منطقة الجبل الأخضر بشرق ليبيا تعرضت يومي الأحد والإثنين الماضيين لموجات قاسية من عاصفة دانيال المتوسطية، ما سبب أضرارا بشرية ومادية بالغة في مدن درنة، والبيضاء، وشحات، والمرج، وسوسة، وتاكنس والبياضة ووردامة وتوكرة.

ونالت مدينة درنة النصيب الأكبر من التدمير، ويعود ذلك لانهيار سدي وادي درنة وتراكم المياه المنحدرة من الجبل المحاذي للمدينة من جهة الجنوب.

وتعتبر درنة ثالث أكبر مدن الشرق الليبي بعد بنغازي والبيضاء، وهي مدينة ذات طبيعتين ساحلية وجبلية، وتنقسم أحياؤها بين المنطقتين.

اترك تعليقا