رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
كريم شعلان:السوق العقاري شهد طفرات بيعية وسعرية في 2024.. و2025 ستشهد زيادات سعرية محدودة المالية: مليار جنيه بالموازنة الحالية لتمويل استراتيجية توطين صناعة السيارات بمصر الحكومة توافق على تحويل الأراضي المُتاخمة للمناطق البترولية لمنطقة صناعية خضراء نظيفة مصر تجمع 3 مليار جنيه غرامات من مستخدمي سيارات ذوي الهمم غير المستحقين وزارة العمل: 960 فرصة عمل بـ49 شركة قطاع خاص في 10 محافظات وزيرا الصناعة والبترول يشهدان التوقيع لمنح التزام إعادة تسليم البنية الفوقية لمحطة تسهيلات بحرية بمي... وزير الإسكان: القطاع العقارى فى مصر شهد نموا كبيرا خلال عام 2024 رغم التحديات الاقتصادية الصحة تُعلن تدشين مشروع زرع الصمام الرئوى عن طريق القسطرة بمعهد القلب قرار جمهورى بالموافقة على اتفاقية مع مكتب أبو ظبى للصادرات لتمويل توريد القمح إلى هيئة السلع التموين... موظفو بنك القاهرة يشاركون اطفال مستشفى 57357 فرحتهم بإستقبال شهر رمضان الكريم بتزيين المستشفى

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

البنك الدولي يتوقع تباطؤ الاقتصاد العالمي بحلول 2030

توقّع البنك الدولي في تقرير ، أن يتباطأ نمو الاقتصاد العالمي على المدى الطويل بمعدّل 2.2% بحلول عام 2030، ما سيجعل من هذا العقد الأضعف نمواً منذ بداية القرن.

ويشمل هذا التراجع في النمو الدول الأكثر تقدماً وتلك النامية والناشئة على حد سواء، بحسب التقرير.
وقال كبير الخبراء الاقتصاديين في البنك، إندرميت جيل، خلال مؤتمر صحافي عبر الهاتف إنّ “الصين لعبت دوراً ريادياً في النمو العالمي لفترة طويلة، لكنّ الأمر يتغيّر حالياً، لأنّ نموّها يتباطأ شيئاً فشيئاً، والسؤال الذي يطرح نفسه الآن هو من سيحلّ محلّ الصين في هذا الدور، ونعتقد أنّه لن تكون دولة واحدة فقط ولكن مجموعة من الدول”.
ومن أسباب تباطؤ النمو العالمي المرجّح، يشير البنك الدولي إلى تبعات جائحة كوفيد-19، وبخاصة تأثيرها على تعليم الأطفال والمراهقين وعلى الاقتصاد على المدى الطويل، بالاضافة إلى الحرب في أوكرانيا والاضطرابات التي طرأت على التبادلات التجارية.
واعرب البنك الدولي عن تفاؤله حيال مخاطر تفكّك الاقتصاد العالمي، معتبراً أنّه “ليس من المؤكد أن يحدث هذا”.
وأضاف جيل “كون الصين تصدّر كميات أقلّ، على سبيل المثال، فهذا مرتبط بزيادة في استهلاكها المحلّي، وهو أمر جيّد وليس دليلاً على التفكّك. إذا نظرنا إلى قطاع الخدمات، فسنلاحظ ارتفاع حصّته في التجارة العالمية، وهذا أيضاً أمر جيّد”.

اترك تعليقا