رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
إمبابي: تعديلات القوانين وإنشاء المصافي يدعمان تحول مصر لمركز إقليمي لصناعة وتجارة الذهب خبير اقتصادي يكشف أهمية قرار البنك المركزي بتخفيف قيود استخدام البطاقات الائتمانية خارج البلاد ورفع ... طلبات تختتم برنامجها التدريبي لتطوير المهارات بالتعاون مع معهد تكنولوجيا المعلومات (ITI) لتأهيل الشب... دعمًا للمستهلك المصري..بيكو مصر تعلن عن تخفيض أسعار أجهزتها المنزلية البنك الأهلي المصري يساهم بـ 50 مليون جنيه لمستشفى سرطان الأطفال 57357 بنك القاهرة وجهاز تنمية المشروعات يوقعان عقدين جديدين بقيمة 500 مليون جنيه لتمويل المشروعات متناهية ... البنك الزراعي المصري يطلق مبادرة كتابي هديتي بالتعاون مع بنك الكساء شركة Rock Developments تحصد نجاح Rock Green … وثقة العملاء تدفع لمبيعات ضخمة خلال 48 ساعة Engineers Developments تطلق G West كمبوند سكني متكامل في قلب الشيخ زايد – بمنطقة الثروة الخضراء بمست... شراكة بين «الأهلي ممكن» و «ثروة حياة» لتوسيع قنوات دفع أقساط وثائق التأمين في السوق المصري

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

التشيك تتخلى عن الغاز الروسي بعد وصول الواردات إلى صفر

أعلنت جمهورية التشيك أنها لم تعد تعتمد على الغاز الطبيعي الروسي، وذلك بعد تقليص وارداتها بشكل جذري خلال العام الماضي، منذ أن غزت روسيا أوكرانيا.

وكتب وزير الصناعة والتجارة التشيكي جوزيف سيكيلا، عبر صفحته على تويتر مساء السبت، أن واردات الغاز الروسي انخفضت إلى صفر في يناير  الماضي.

وذكرت وكالة الأنباء التشيكية “سي تي كيه” أن سيكيلا لم يذكر ما إذا كانت البلاد استغنت بشكل دائم عن الغاز الروسي أم لا.

وقال سيكيلا إن “جمهورية التشيك كانت تعتمد بالكامل تقريباً على الغاز الروسي في السنوات الأخيرة. وأضاف أنه بمجرد توقف الإمدادات عبر خط أنابيب نوردستريم، استبدلت براغ هذه بواردات عبر ألمانيا من مصادر أخرى”.

وتستورد جمهورية التشيك حالياً الغاز بشكل رئيسي من النرويج والغاز المسال من بلجيكا وهولندا.

وقال سيكيلا إن الحصة الروسية، التي استمرت بلاده في الحصول عليها عبر سلوفاكيا، تراجعت إلى 2.2% في الأشهر الأخيرة وإلى الصفر تماماً في يناير .

وتعتبر جمهورية التشيك أحد أكثر المؤيدين الراسخين لأوكرانيا في الوقت الذي تكافح فيه كييف ضد الغزو الروسي. كما شددت براغ مراراً وتكراراً على أهمية فرض أشد العقوبات الممكنة على روسيا.

اترك تعليقا