وقال إنه قد يتخذ مساراً شديداً لدى الأطفال، خاصة الرضع، والأطفال الذين يعانون من أمراض القلب أو الرئة الخلقية، أو الأمراض العصبية، حيث قد يسبب التهاباً رئوياً، ويشكل خطراً داهماً.
ويجب استشارة الطبيب، عند ظهور أعراض خطيرة مثل ضيق التنفس، وزرقة الشفاه، التي يشير إلى نقص الأكسجين.
ويكون العلاج بتخفيف الأعراض بالأدوية الخافضة للحرارة، وبخاخات الأنف المزيلة للاحتقان والأدوية الموسعة للشعب الهوائية، أو أجهزة الاستنشاق.
ويمكن حماية الأطفال الأكثر عُرضة لمضاعفاته بالتحصين السلبي، بحقنهم بالجسم المضاد المعروف باسم Palivizumab كل أربعة أسابيع خلال موسم انتشار الفيروس.