رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
«تكنوجرافي - Technography Experts» تحتفل بعامها الثاني وتؤكد التزامها بتعزيز الوعي بأهمية أمن المعلو... REVIEW MARCOM تقود الحملة التسويقية لمشروع "ZA HEIGHTS" في دمياط الجديدة بالتعاون مع زوايا للاستثمار «مقام للتنمية العمرانية» تشارك بمعرض « future expo» ضمن خطتها لفتح أسواق خارجية جديدة لمشروعاتها خلا... مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر تضخ تمويلات بقيمة 2.4 مليار جنيه خلال 2024 خلال برنامج عيار 24.. لطفي منيب: نقص السيولة يدفع شركات الذهب لزيادة التصدير "مراكز" تعلن عن افتتاح فندق "Urbane" الجديد في "ديستركت فايف" وترفع معايير المشاريع متعددة الاستخدام... "كود للتطوير" تتعاقد على تطوير وتشغيل المسرح الروماني والفندق والمطاعم الملحقة في مارينا بالساحل الش... «جرين لايت بودكاست» يناقش دور المشروعات الصغيره ومتناهية الصغر في التنمية محمد غباشي يستعرض أبرز توصيات المؤتمر الدولي الثاني للجمعية المصرية لخبراء التقييم العقاري وزير الزراعة : فتح باب استيراد بيض المائدة قبل “رمضان” للسيطرة على الأسعار

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

قلة النوم بسبب ضوء مصابيح “ليد” تسبب مخاطر صحية شديدة

أشارت دراسة بحثية حديثة بشأن التلوث الضوئي في الدول الأوروبية، إلى تعرض كل من البشر والحيوانات لمخاطر متزايدة من التداعيات الصحية الضارة بسبب قلة النوم الناتجة عن التعرض للضوء الأزرق المنبعث في الشوارع من الأعداد المتزايدة من المصابيح التي تعمل بتقنية الباعث الثنائي للضوء (ليد).

واستخدم العلماء المقيمون في بريطانيا، صوراً التقطتها محطة الفضاء الدولية، لإثبات أن مصابيح الليد البيضاء زادت من معدلات الانبعاثات في الجزء الأزرق من طيف الضوء.

وكتب الفريق البحثي التابع لجامعة إكستر في بلدة بنرين بإنجلترا، في مجلة “ساينس أدفانسز” العلمية، أنه من المعتقد أن التحول إلى استخدام مصابيح الليد على نطاق واسع، يعيق القدرة على النوم لدى البشر والحيوانات، ويقلل الاستفادة منه، وذلك لأن الضوء الأزرق يمنع إفراز هورمون الميلاتونين، الذي يحفز الجسم على النوم.

كما أوضحت الدراسات السابقة أن إنارة المصابيح ليلاً، تكون لها تداعيات سلبية على حركة الخفافيش وسلوكها الغذائي، كما يتسبب استخدام مصابيح الليد في عدم رؤية أعداد كبيرة من النجوم في المدن، كما تغير بدرجة أكبر حركة العثة، وغيرها من الحشرات التي تقترب من مصادر الإضاءة أو تتجنبها.

اترك تعليقا