رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
اللجنة الفنية تعتمد 3 شركات لتطوير الجزء المتبقي من حديقة الميرلاند طلبات مصر وانجيج كونسلتينج ينظمان جلسة نقاشية حول "تعزيز مناخ الاستثمار في قطاع التكنولوجيا والتجارة... نتائج أعمال العام المالى 2024 لبنك القاهرة .. ايرادات التشغيل بلغت 35 مليار جنيه مصرى وصافى أرباح 12... لاس فيغاس تستضيف قمة Zoom Growth Summit  لتعزيز التواصل الإنساني عبر منصتها المعتمدة على الذكاء الاص... «الصفوة للتطوير العمراني SUD» تستعرض أبرز نجاحاتها خلال 2024...وتكشف عن مستهدفاتها للعام الجديد "سكر" لماكينات الخياطة توقّع بروتوكول تعاون مع عدد من مدارس التعليم الفني للتدريب على مهارات صيانة م... الشربيني: الثلاثاء ١٨ مارس ٢٠٢٥ بدء إرسال رسائل نصية SMS للمتقدمين لإيضاح حالة طلبهم "ليتل جريس": كارثة "مصر إيطاليا" المعلنة.. ملاك يكشفون المستور: "نصب مقنع" و"خرسانة متآكلة" وأحلام م... وزير الإسكان يلتقي مسئولي "منصة مصر العقارية" لبحث أوجه التعاون «الملاذ الآمن»: الذهب والفائدة يدفعان الفضة إلى أعلى مستوى لها منذ أواخر أكتوبر

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

قلة النوم بسبب ضوء مصابيح “ليد” تسبب مخاطر صحية شديدة

أشارت دراسة بحثية حديثة بشأن التلوث الضوئي في الدول الأوروبية، إلى تعرض كل من البشر والحيوانات لمخاطر متزايدة من التداعيات الصحية الضارة بسبب قلة النوم الناتجة عن التعرض للضوء الأزرق المنبعث في الشوارع من الأعداد المتزايدة من المصابيح التي تعمل بتقنية الباعث الثنائي للضوء (ليد).

واستخدم العلماء المقيمون في بريطانيا، صوراً التقطتها محطة الفضاء الدولية، لإثبات أن مصابيح الليد البيضاء زادت من معدلات الانبعاثات في الجزء الأزرق من طيف الضوء.

وكتب الفريق البحثي التابع لجامعة إكستر في بلدة بنرين بإنجلترا، في مجلة “ساينس أدفانسز” العلمية، أنه من المعتقد أن التحول إلى استخدام مصابيح الليد على نطاق واسع، يعيق القدرة على النوم لدى البشر والحيوانات، ويقلل الاستفادة منه، وذلك لأن الضوء الأزرق يمنع إفراز هورمون الميلاتونين، الذي يحفز الجسم على النوم.

كما أوضحت الدراسات السابقة أن إنارة المصابيح ليلاً، تكون لها تداعيات سلبية على حركة الخفافيش وسلوكها الغذائي، كما يتسبب استخدام مصابيح الليد في عدم رؤية أعداد كبيرة من النجوم في المدن، كما تغير بدرجة أكبر حركة العثة، وغيرها من الحشرات التي تقترب من مصادر الإضاءة أو تتجنبها.

اترك تعليقا