والهدف هو مساعدة المستخدمين على معرفة سبب الشعور بالراحة أو عدمها عند الاستيقاظ.
ومثل آبل وغوغل استثمرت أمازون في تكنولوجيا تتبع المعلومات الصحية للمستخدمين، لكنها تعرضت في بعض الأحيان للتدقيق من هيئات تنظيمية في المعلومات الحساسة التي تهدف إلى جمعها، مثل نسبة الدهون في الجسم، عبر سوار اللياقة البدنية المعروف بـ “هالو”.
وتقول أمازون إن خصوصية العملاء لها أولوية مطلقة في عملها. وسيشفر الجهاز البيانات الصحية كما أنه لا يحتوي على كاميرا أو ميكروفون.
وذكرت الشركة كذلك أن “هالو رايز” لا يمكن اعتباره جهازاً طبياً وليس معتمداً من إدارة الأغذية والعقاقير.
جهاز كيندل
وأماطت أمازون اللثام عن أحدث طرزها من أجهزة “كيندل” للقراءة الإلكترونية والمزود بقلم رقمي لمساعدة المستخدمين على إضافة تعليقاتهم على الكتب.
وأعلنت الشركة أيضاً إصدارات محدثة من مكبرات الصوت التي يمكن التحكم فيها بالصوت في المنازل وفي السيارات، والجيل الثالث من Amazon Fire TV Cube، مع تحسينات وتحديثات لروبوتها المنزلي “أسترو” المدعوم بتقنية أليكسا.