رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
القصير من الإسكندرية: كلنا خلف القيادة السياسية.. ومصر أولًا وفوق كل اعتبار السوق العقاري يظهر مؤشرات إيجابية الربع الحالى .. و"مونارك" يجسد تجربه استثمار مثالية بشرق القاهرة “تطوير التعليم بالوزراء” يطلق مبادرة جديدة للإرشاد الأكاديمى والمهنى لخريجى الإعدادية والثانوية «الملاذ الآمن»: الفضة تواصل مكاسبها مدعومة بعجز في المعروض وارتفاع الطلب الصناعي بشرى سارة للسكان.. "القابضة للمياه" تعلن انتهاء أزمة انقطاع المياه وعودة الخدمة تدريجيًا للمناطق الم... الصحة: حملة 100 يوم صحة قدّمت 15 مليون و616 ألف خدمة طبية مجانية خلال أحد عشر يوما وزير الإسكان يتابع سير العمل بعددٍ من المشروعات الجارى تنفيذها واستعدادات تسليم وحدات جنة 4 بالشيخ ز... التعليم: امتحانات الدور الثانى لشهادة الثانوية العامة 16 أغسطس المقبل وزير الري: منظومة متكاملة لمنع انتشار ورد النيل بين المصارف والترع ومجرى نهر النيل رئيس هيئة البترول يتابع مستجدات الحفر والإنتاج بحقول العلمين

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

هرتسوغ يحذر من تنامي العنف في إسرائيل قبل الانتخابات

حث الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ على التحلي بالهدوء قبل الانتخابات البرلمانية، وقال إن الأعصاب المشدودة قد تتطور بسرعة إلى أحداث تخرج عن السيطرة.

ويتوجه الناخبون الإسرائيليون في 1نوفمبر المقبل إلى صناديق الاقتراع للمرة الخامسة في 4 سنوات، وهي وتيرة غير مسبوقة، دون ضمانات لكسر الجمود السياسي القائم بين رئيس الوزراء السابق بنيامين نتانياهو وخصومه الذين أطاحوا به العام الماضي.

وقال هرتسوغ في مساء أمس الأربعاء قبل عطلة عيد الغفران: “العنف في تزايد. العنف اللفظي.. اتهامات بالخيانة والمقارنات مع النازيين والتهديدات والشتائم، بين الناس عامة وعلى وسائل التواصل الاجتماعي”، وأضاف “نرى إهانات تطورت إلى عنف جسدي. إلى قبضات مستعدة للكم واعتداءات.. ثم لسفك دماء”.

ولم يشر هرتسوغ بأصابع الاتهام إلى فريق بعينه، ومنصب الرئيس في إسرائيل شرفي إلى حد كبير، ووردت تقارير في الأسابيع القليلة الماضية عن مناوشات خلال مظاهرات واعتقل عضو في حزب ليكود الذي يتزعمه نتانياهو لاعتدائه على أحد المحتجين.

كما أشار هرتسوغ إلى اغتيال رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحق رابين في 1995 على يد قومي يهودي متعصب كان يعارض تحركاته للسلام مع الفلسطينيين، وقال: “لا يمكن للمرء أن يبعد عن رأسه الفكرة المزعجة، ما الذي سيأتي لاحقاً؟ سكاكين؟ إطلاق نار؟ قتلى؟ لا قدر الله. شهدنا تلك القصة من قبل وهذه المرة يجب ألا نتردد في الحديث أو نلتزم الصمت”.

وأضاف “قبل أن ترسلوا المنشور المقبل المسيء، وقبل الرد أو التغريدة المقبلة المليئة بالكراهية وقبل التعارك والهجوم والضرب، توقفوا، لا تأتوا بعد ذلك طالبين الغفران والاعتذار. توقفوا الآن قبل أن يفوت الأوان”.

اترك تعليقا