وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أن الشركة قالت في بيان إن قرار وقف جميع الدراسات التي تستخدم عقار “امسينستران” جاء بعد تحليل لبيانات المرحلة الأخيرة التي تقيم الدواء لدى المصابين بنوع من سرطان الثدي.
وهذه الخطوة تزيد من اعتماد سانوفي من حيث النمو على علاج “دوبيكسنت” وهو علاج أجسام مضادة من أجل أمراض تتراوح ما بين الربو إلى الأكزيما الحادة.
ويشار إلى أن الأدوية التجريبية للشركة تعرضت لنكسات، تشمل مخاوف تتعلق بالسلامة بشأن علاج التصلب المتعدد” توليبروتينيب”.
وكانت سانوفي قد أدرجت امسينستران وتوليبروتينيب ضمن ستة علاجات أعطتها الأولوية كعلاجات” من المحتمل أن تحقق تحولاً”.
ويشكك بعض المستثمرين في مسار النمو بالشركة، عقب أن واجه العقاران مشاكل.