رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
"الهيئة القومية للبريد" و"الأكاديمية الدولية للهندسة وعلوم الإعلام" يوقعان بروتوكول تعاون.. لتقديم ا... فانتدج للتنمية العمرانية تطلق عروضًا حصرية على مشروع “M Signature” خلال مشاركتها في معرض Bayty بالري... إستكمالا لمسيره النجاحات .. تحالف RED COLLABORATION  يطلق النسخه ال 14  من معرض RED EXPO للمرة الأولى.. الاحتياطي الأجنبي لمصر يتجاوز 50 مليار دولار هيئة الاستثمار تخصص مساحات بالمناطق الحرة لدعم الشركات الناشئة الرقابة المالية تطرح رؤية لبناء اقتصاد حديث قائم على ريادة الأعمال والابتكار تعيين كريم مأمون رئيسًا تنفيذيًا لشركة ميركون للتطوير العقاري.. واستثمارات تتجاوز 40 مليار جنيه «توب كابي للتطوير» تطلق مشروع «Vira» في احتفالية ضخمة وبحضور نخبة من رجال الأعمال ونجوم المجتمع محمود غزال: التكامل الصناعي هو الحل الجذري لتقليل الواردات وتعزيز الصادرات المصرية مركز «الملاذ الآمن »:أمريكا تضم الفضة إلى قائمة المعادن الحيوية وسط نقص عالمي متزايد وتوقعات بصعود ا...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

واشنطن تحذر من ارتفاع سعر النفط إلى 140 دولاراً

قال مسؤول كبير في وزارة الخزانة الأمريكية اليوم الثلاثاء إن السعر العالمي للنفط قد يرتفع 40% إلى حوالي 140 دولاراً للبرميل، إذا لم يفرض سقف لسعر الخام الروسي، إلى جانب إعفاءات من العقوبات تسمح بشحنات بأقل من هذا السعر.

وقال المسؤول إن وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين ستناقش فرض سقف للأسعار مع وزير المالية الياباني شونيتشي سوزوكي عندما يجتمعان اليوم.

وذكر المسؤول أن الهدف من تحديد السعر، تغطية كلفة إنتاج روسيا لتحفيز موسكو على مواصلة تصدير النفط، لكن بأسعار غير مرتفعة لمنعها من تمويل حربها ضد أوكرانيا.

وقال المسؤول إن المسؤولين اليابانيين أعربوا عن قلقهم من سقف للسعر منخفض جداً، لكنهم لم يرفضوا نطاقاً سعرياً محتملاً بين 40 و60 دولاراً للبرميل.

واقترحت واشنطن “استثناءً سعرياً” يلغي حظر التأمين البحري للشحنات التي تقل عن السعر المتفق عليه لمنع حبس ملايين البراميل من النفط الروسي اليومي بسبب غياب التأمين.

وقال المسؤول في الخزانة الأمريكية إن تقديرات الوزارة تظهر أن تنفيذ العقوبات دون استثناء سعري يمكن أن يؤدي إلى زيادات كبيرة في أسعار النفط الخام، قد تصل به إلى حوالي 140 دولارا للبرميل من حوالي 100 دولار حالياً.

اترك تعليقا