رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
وزير الإسكان: 18 و19 أغسطس الجاري..إجراء 3 قرعات علنية لتسكين المواطنين بأراضي توفيق الأوضاع بالعبور... حوار|"Savoir" تُعلن نهاية عصر التسويق التقليدي.. خلود سباق لـ"تواصل24": لا نبيع وحدات بل نبني ثروات.... وزير الإسكان: 18 و19 أغسطس الجارى,, إجراء 3 قرعات علنية لتسكين المواطنين بأراضى توفيق الأوضاع بالعبو... الرقابة تصدر معايير الملاءة المالية لقطاع التمويل غير المصرفي وفقا لبازل 3 الأعلى للطاقة يناقش توفير الكهرباء اللازمة لـ 14 مشروعًا صناعيًا جديدًا «آي صاغة»: تراجع طفيف في أسعار الذهب محليًا مع ترقب الأسواق لبيانات أمريكية وتطورات جيوسياسية المصرية للاتصالات تُحقق 50.6 مليار جنيه إجمالي إيرادات.. ونمو قاعدة العملاء على مستوى كل الخدمات فوري تعلن النتائج المالية للنصف الأول من عام 2025 شنايدر إلكتريك تعزز شراكتها الاستراتيجية مع إيناكتس لدعم دور الشباب في مجالات الاستدامة والتكنولوجيا... Meska AI تعلن عن أول حدث يجمع روّاد الأعمال في مجال الذكاء الاصطناعي – الجمعة ١٥ أغسطس

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

حفظ الحيوانات المنوية لا يؤثر على التلقيح الاصطناعي

قالت أكبر دراسة جديدة من نوعها إن التلقيح باستخدام حيوانات منوية محفوظة بالتبريد لا يعني نتائج سيئة، وإنه لا فرق في معدلات الحمل بين الحيوانات المنوية الجديدة أو المحفوظة.

وعُرضت نتائج الدراسة الإثنين في الاجتماع السنوي الـ 38 للجمعية الأوروبية لعلم التكاثر البشري  في ميلانو.

واستندت الدراسة إلى أبحاث الدكتور باناغيوتيس شيروفيم من مستشفى ماساتشوستس العام وكلية الطب بجامعة هارفارد، التي حلل فيها 5335 دورة تلقيح اصطناعي للرحم في مركزه بين 2004 و2021.

ووفق موقع “ميديكال إكسبريس”، كانت هناك مخاوف بين المرضى من تأثير الحفظ بالتبريد على صلاحية خلايا الحيوانات المنوية المجمدة عند الإذابة، ما يؤثر على حركتها وبنيتها ومحتوى الحمض النووي.

وقال شيروفيم: “البيانات المتوفرة من دورات التلقيح للرحم لا تزال نادرة”. لكنها “لم تظهر اختلافات واضحة. الاختلاف الوحيد الدائم أن فترة الحمل كانت أطول قليلاً في مجموعة الحيوانات المنوية المجمدة مقارنةً مع الحيوانات المنوية الجديدة”.

ووجدت الدراسة أن النساء اللاتي خضعن لتحفيز للإباضة بعلاجات عبر طريق الفم أقل استجابة للتلقيح بحيوانات منوية محفوظة بالتبريد.

اترك تعليقا