رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
القصير من الإسكندرية: كلنا خلف القيادة السياسية.. ومصر أولًا وفوق كل اعتبار السوق العقاري يظهر مؤشرات إيجابية الربع الحالى .. و"مونارك" يجسد تجربه استثمار مثالية بشرق القاهرة “تطوير التعليم بالوزراء” يطلق مبادرة جديدة للإرشاد الأكاديمى والمهنى لخريجى الإعدادية والثانوية «الملاذ الآمن»: الفضة تواصل مكاسبها مدعومة بعجز في المعروض وارتفاع الطلب الصناعي بشرى سارة للسكان.. "القابضة للمياه" تعلن انتهاء أزمة انقطاع المياه وعودة الخدمة تدريجيًا للمناطق الم... الصحة: حملة 100 يوم صحة قدّمت 15 مليون و616 ألف خدمة طبية مجانية خلال أحد عشر يوما وزير الإسكان يتابع سير العمل بعددٍ من المشروعات الجارى تنفيذها واستعدادات تسليم وحدات جنة 4 بالشيخ ز... التعليم: امتحانات الدور الثانى لشهادة الثانوية العامة 16 أغسطس المقبل وزير الري: منظومة متكاملة لمنع انتشار ورد النيل بين المصارف والترع ومجرى نهر النيل رئيس هيئة البترول يتابع مستجدات الحفر والإنتاج بحقول العلمين

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

واشنطن تدرس تحديد سقف لسعر النفط الروسي

أعلنت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين خلال زيارة إلى كندا الإثنين أنّ الولايات المتّحدة تجري محادثات مع حلفائها لوضع سقف لسعر النفط الروسي بهدف تقييد عائدات موسكو من ذهبها الأسود.

وقالت يلين خلال مؤتمر صحافي “نحن نواصل إجراء محادثات مثمرة مع شركائنا وحلفائنا في العالم بأسره بشأن كيفية فرض مزيد من القيود على عائدات الطاقة الروسية وفي الوقت نفسه تجنّب الآثار الجانبية لذلك على الاقتصاد العالمي”.

وأضافت “نحن نتحدّث عن وضع حدّ أقصى للأسعار أو استثناء للسعر، الأمر الذي من شأنه أن يوسّع ويعزّز القيود الطاقوية الأخيرة والمقترحة” التي فرضتها الولايات المتحدة وحلفاؤها على موسكو.

وشدّدت الوزيرة على أنّ من شأن مثل هكذا إجراءات “أن تخفّض أسعار النفط الروسية وتقلّص عائدات (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين وفي الوقت نفسه تيتح لكميات أكبر من النفط من الوصول إلى الأسواق العالمية”.

وبحسب الوزيرة الأمريكية فإنّ تحديد سقف للأسعار “سيمنع الآثار الجانبية على البلدان المنخفضة الدخل والبلدان النامية التي تكافح مع ارتفاع تكاليف الغذاء والطاقة”.

وترمي زيارة يلين إلى كندا للتباحث مع نائبة رئيس الوزراء كريستيا فريلاند بشأن كيفية مواصلة البلدين في معالجة الأزمة الأوكرانية، ومعالجة التضخّم الجامح، وتعزيز سلاسل التوريد العالمية وتأمين المعادن النادرة.

وإذ اتّفقت المسؤولتان على أنّ إدارة التضخّم هي في الأساس مسألة تخصّ البنوك المركزية، اعتبرتا أنّه بإمكان الحكومات أن تتبنّى في النهاية إجراءات هادفة لتخفيف الأعباء قليلاً عن الأمريكيين والكنديين الذين يواجهون مشاكل في القوة الشرائية، لا سيّما في ما يتعلق بالغذاء والوقود.

اترك تعليقا