رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
تمويل مشترك بمبلغ 4.235 مليار جنيه.. من البنك الأهلي المصري وبنك مصر وQNB مصر لصالح شركة الزاهي جروب... صدي الريم تعزز استثماراتها في قطاع الإنتاج الفني بمصر بضخ 150 مليون جنيه مؤسسة التضامن للتمويل الأصغر تتفق مع بنك قناة السويس على زيادة التسهيلات الائتمانية لـ 250 مليون جني... شركة ” أكسا إيجيبت” تواصل نجاحاتها و تفتتح فرع جديد لها بالمملكة العربية السعودية و أنجولا "نايا للتطوير العقاري" تتعاقد مع "فودافون – مصر" لتوفير خدمات "Triple Play" داخل مختلف مشروعاتها «عنوان للتنمية» تدشن أول فروعها الخارجية في دبي ضمن خطتها للتوسع في تسويق مشروعاتها  «إيسترن للتطوير» تنهي تنفيذ 65% من الانشاءات بمشروع «جينوفا ويست»..وتبدأ انهاء توصيل المرافق والبنية... «ڤاليو» تنجح في إصدار سندات توريق بقيمة إجمالية تربو على 10.8 مليار جنيه، لتعزز مكانتها كمنصة تكنولو... «آي صاغة»: 20 جنيهًا تراجعًا في أسعار الذهب في منتصف تعاملات اليوم المهندس طارق شكري: وزيرا الاسكان والاستثمار و سفيرا ليبيا والإمارات يفتتحون مهرجان عقار مصر – THE B...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

بعد توالي الانشقاقات…مصير الحكومة الإسرائيلية في يد العرب

رغم أن أحزاب المعارضة اليمينية بقيادة بنيامين نتانياهو تعتبر حكومة نفتالي بنيت ميتة، بعد انشقاق نائب آخر من حزب “يمينا”، لكنها لا تقوى على إسقاط الحكومة.

وفي المقابل، وفق صحيفة “الشرق الأوسط”، تعول الحكومة والمعارضة في إسرائيل، على أصوات النواب العرب لإنقاذهما، فما يمنع تمرير قانون لحل الكنيست حالياً، أن القائمة المشتركة للأحزاب العربية بقيادة أيمن عودة وأحمد الطيبي وسامي أبو شحادة، لا تؤيد المعارضة لحل البرلمان.

وبعد توالي الانشقاقات أصبح للمعارضة61 نائباً في البرلمان، وهي الأكثرية المطلوبة لحلّ الكنيست. لكن القائمة المشتركة لا تؤيد الخطوة.

ومن الجهة الثانية، غدت الحكومة برئاسة بنيت “حكومة أقلية” تستند إلى 59 نائباً، مع عدد من المتمردين، مثل مازن غنايم من القائمة الموحدة للحركة الإسلامية، وغيداء ريناوي زعبي من حزب ميرتس اليساري، ما يُهدد الحكومة بالسقوط، إذا رفض النائبان تأييدها في البرلمان.

وقال منصور عباس، رئيس القائمة الموحدة من جهته: “هذه أفضل حكومة في التاريخ الإسرائيلي لجماهيرنا العربية، ونحن نبذل جهداً حقيقياً للمساهمة في بقائها” في مؤشر على استمرار دعمه لحكومة بينيت.

اترك تعليقا