رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
توقيع بروتوكول تعاون بين Banker’s Lounge والائتلاف الليبي الدولي للتدريب والتطوير « كلييك للتطوير» راعيًا رسميًا للنسخة الثالثة من مؤتمر «TBL » لتعزز حضورها في السوق العقاري المصري وزير الأوقاف ورئيس شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية يوقعان بروتوكول تعاون لإدارة وتشغيل مسجد ... شركة QNB للتأجير التمويلي تعقد شراكة استراتيجية مع SBS الرائدة لإطلاق نظام أساسي يُحدث نقلة نوعية في... "ميدار": "Master Sponsor لمعرض CAIRO ICT 2025 للعام الثالث علي التوالي.. ومستقبل سيتي ومدى تقدمان بن... افتتاح مصنع المنصور لفلاتر المركبات بمدينة العاشر من رمضان باستثمارات نصف مليار جنيه استثمارات كورية بـ4.5 مليون دولار لإقامة مصنع ملابس جاهزة بالقنطرة غرب صندوق المناخ الأخضر يمول مصر 50 مليون دولار لدعم الزراعة الذكية مصر والديار القطرية توقّعان اتفاقًا بقيمة 29.7 مليار دولار لتنفيذ مشروع علم الروم السياحي «آي صاغة»: الذهب يتجاوز 4000 دولار بدعم من تراجع الدولار وسط مخاوف الإغلاق الحكومي الأمريكي

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

وزيرة الثقافة تنعى محسن علم الدين: ساهم فى إثراء المكتبة العربية بأعماله

نعت وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم، المنتج الكبير محسن علم الدين الذى توفى صباح اليوم، الأحد، بعد صراع مع المرض.

وقالت عبدالدايم فى تصريح اليوم، الأحد، إن الراحل من أبرز الأسماء فى مجال الإنتاج السينمائى، مضيفة أنه ساهم فى إثراء مكتبة السينما العربية بأعمال فريدة.

وأشارت وزيرة الثقافة إلى التاريخ العملى للمنتج محسن علم الدين الذى جمع من خلاله ثلاثة أجيال سينمائية، وقدمت العزاء لأسرته وأصدقائه، داعية الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته.

يذكر أن محسن علم الدين أحد أهم الشخصيات التى عملت فى مجال الإنتاج السينمائى وعاصر فترة الازدهار والريادة فى منتصف القرن العشرين، بدأ مشواره مبكراً أثناء دراسته بكلية الآداب جامعة عين شمس، وفى الوقت ذاته كان طالباً منتسبا بكلية التجارة جامعة القاهرة ليدرس إدارة الأعمال ونتيجة لتفوقه عرضت عليه عدة وظائف، لكنه اختار العمل بإدارة الحسابات فى استوديو مصر مع المنتج الكبير رمسيس نجيب الذى تبناه على الفور ووضعه على طريق الامتداد لمدرسته الكبرى فى الإنتاج السينمائى.

كان فيلم “لا تذكرينى” بداية مشواره، حيث أشرف على الإنتاج وتوالت الأعمال التي أشرف على إنتاجها حتى أصبح مشهودا له بإدارته الناجحة فى الإنتاج إلى الحد الذى جعل أستاذه يسند إليه إدارة إنتاج الأفلام الضخمة والتى تصور خارج مصر، بعدها تنافست عليه شركات الإنتاج وحين أصبحت له مدرسة منفردة أهدى أول أعماله لروح معلمه رمسيس نجيب، حيث تعاون مع كبار الكتاب والفنانين والمخرجين وعايش عدد كبير من التحولات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ونجح فى الاستمرار كاسم بارز فى مجال الإنتاج السينمائى.

اترك تعليقا