رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
رئيس شركة A2Z العقارية يشيد بدور فريق العمل في نجاح معرض "بُناة مصر" بأبوظبي مركز «الملاذ الآمن»: الفضة تسجل أعلى مستوى منذ 1980 وسط الإغلاق الحكومي الأمريكي وأزمة سيولة في لندن محمد مطاوع : تكامل التطوير العقاري والسياحي والإدارة الفندقية يعزز رؤية الدولة 2030 حذر د.وفيق نصير منذ 10 سنوات من “قنبلة إيران النووية”.. وها هي الكارثة تتحقق حان الوقت لتعديلها ووزير الصحة يبحث مع رئيس التحالف الصحى الألماني سبل تعزيز التعاون الثنائى وفرص الاستثمار في القطاع ا... وزير الإسكان: بدء استيفاء نموذج الطلب الإلكترونى للمواطنين المخاطبين بقانون “الإيجار القديم” اليوم بقيمة 7 مليار جنيه.. تحالف مصرفي من خمسة بنوك يمنح تمويلًا مشتركًا لصالح شركة سكاي انوفو لتملك وتقسي... وزير الزراعة : الدولة المصرية حققت طفرة غير مسبوقة فى التنمية المستدامة الذهب يسجل مستوى قياسياً جديداً مع تصاعد التوترات التجارية بين واشنطن وبكين محافظ البنك المركزى المصرى: رفع وكالة ستاندرد آند بورز التصنيف الائتمانى لمصر يعكس الثقة المتزايدة ف...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

ما سر تفشي التهاب الكبد بين الأطفال في بعض الدول؟

لا تزال السلطات الصحية في 12 دولة تحقق لفهم سبب التفشي غير المبرر لالتهاب الكبد بين الأطفال، حيث يستمر معدل الإصابات في الارتفاع في بريطانيا، والولايات المتحدة ودول أخرى. ورُصدت 169 حالة حتى يوم أمس، تتطلب 17 حالة منها زراعة كبد.

وحسب تقرير “ميديكال نيوز توداي” قال تقرير لمنظمة الصحة العالمية إن هناك ما لا يقل عن 169 حالة التهاب كبد حادٍ مجهول المصدر أصابت أطفالاً أعمارهم بين شهر واحد و16 شهراً. وأن 17 منهم يحتاجون إلى زراعة كبد، وسجلت وفاة واحدة.

وحسب موقع “نيو ساينتست” فإن الفرضية الرئيسية لتفسير هذا التفشي انتشار سلالة فيروسات غدية تُسمّى F41، تعتبر مسؤولة عن 70 من الحالات التي رُصدت حتى الآن.

وتشير أصابع الاتهام باللوم أيضاً إلى فيروس كورونا، فمن بين 60 طفلاً مصاباً بالتهاب الكبد فحصوا عند الوصول إلى المستشفيات في بريطانيا تبينت إصابة 17 منهم بكورونا، ما يشير إلى علاقة لا تزال في حاجة إلى استقصاء علمي.

ويتوقع المجتمع الطبي الإبلاغ عن مزيد من الحالات بين الأطفال، وتنتشر الحالات في ولايات ألاباما، ونورث كارولينا، وإلينوي بالولايات المتحدة، كم أبلغ عن إصابات في إسبانيا، وإيرلندا، وإسرائيل.

اترك تعليقا