ونص القرار القضائي أيضاً، على حظر التصرف في الممتلكات، وحجز الأرصدة التي يمتلكها المتورطين، والذين وجه إليهم مكتب المدعي العام اتهامات بارتكاب جريمة مزعومة، تتعلق بالجريمة المنظمة، والانتماء إلى عصابة “لوس تيغورونس”.
واتهم كورتيز، الذي سجل 7 أهداف بقميص برشلونة في الجولات التسعة الأولى من البطولة المحلية في الإكوادور، من قبل السلطات بإصدار أوامر، وتلقي معلومات عن الضحايا الذين قتلوا على يد قتلة هذه العصابة، بحسب ما أكده وزير الداخلية الإكوادوري، باتريثيو كاريو، في مؤتمر صحافي.
وهذه ليست المرة الأولى التي يتورط فيها كورتيز في مشكلات، وحالات عدم انضباط، حيث تم إبعاده مؤقتاً عن صفوف إندبندينتي ديل فالي الإكوادوري في عام 2017، لإهانة أحد القضاة.