رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
بروميتيون للإطارات تعلن عن إنشاء منطقة إفريقيا والشرق الأوسط وتعزيز فريق الإدارة العالمي «ماس للتطوير» تتعاقد مع «ڤودافون بيزنس» كشريك استراتيجي للتكنولوجيا بمشروع Olin Social District  إندرايف توسّع خدمات inDrive.City-to-City في الساحل الشمالي والوجهات السياحية الشهيرة خلال الصيف تقرير: التجارة غير المشروعة في جنوب إفريقيا تهدد الاقتصاد وتستدعي إجراءات عاجلة لتعزيز الرقابة بحوث الإسكان والبناء يعقد ورشة عمل " الخبرات المحلية في تخطيط وتنفيذ وإدارة مشروعات التنمية بالساحل ... رئيس البنك الزراعي المصري يلتقي قداسة البابا تواضروس الثاني  لتعزيز التعاون والتوسع في تمويل مشروعا... شركة "Green investment" تطلق منصة "B almetr" الملاذ الآمن للاستثمار العقاري الجزئي في مصر الزراعة : تطوير حديقتي الحيوان والأورمان بمعايير عالمية «آي صاغة»: الذهب يتراجع محليًا وعالميًا وسط ضغوط الدولار وترقب الرسوم الأمريكية إطلاق “Highvale Developments” كيان عقاري جديد بخبرات متكاملة واستثمارات مرتقبة في القاهرة الجديدة وا...

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

وزير لبناني: نعمل على تأمين 30 % من حاجة لبنان من القمح

أكد وزير الزراعة اللبناني عباس الحاج حسن أن الحكومة اللبنانية غير قادرة لوحدها على تأمين مقومات القطاع الزراعي، لذلك ستعمل بالشراكة مع منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) والهيئات الدولية من أجل دعم قطاع القمح كأولوية لتأمين 30 %  من حاجة لبنان من القمح.

ونقلت “الوكالة الوطنية للإعلام”، اليوم الثلاثاء، عن الحاج حسن قوله إن “ميزانية وزارة الزراعة ضئيلة للغاية على الرغم من رفعها من 133 مليار ليرة إلى الضعف بسبب انهيار العملة الوطنية”.

وأشار إلى “صعوبة الأوضاع التي يعيشها المواطن اللبناني، لا سيما الفقير”، لافتاً إلى خطوات يقوم بها “للتخفيف من وطأة الأزمة”.

ودعا وزارة الاقتصاد والداخلية إلى “التحرك من أجل حملة متواصلة لكبح الأسعار وجشع التجار الذين يريدون ربحا سريعا”، مؤكداً أن “هناك أزمة مركبة، ولكنها غير مستحيلة الحل، وبمقدورنا تأمين المنتجات بالسعر الذي يتحمله المواطن”.

وتطرق الحاج حسن إلى “خطوات ضرورية لمعالجة الأزمة، من دعم المزارع، إلى توسيع المساحات المزروعة، وتوسيع قطاع الخيم البلاستيكية”، قائلاً : “أصبح بعض اللبنانيين عاجزين عن تأمين صحن الفتوش على سفرة رمضان، فمن غير المعقول أن يكون ثمن الخسة 40 ألف ليرة”.

اترك تعليقا