رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
محمد مصطفى : الجمعية العمومية للمطورين العقاريين تتحول إلى منصة حوارية لرسم مستقبل السوق المصرى «آي صاغة» : الذهب يترقب محضر الفيدرالي وخطاب جاكسون هول وسط ضغوط السياسة والتوترات الجيوسياسية رئيس البريد: "تعديل شامل لمشروع الرعاية الصحية لأول مرة.. ليشمل أسر العاملين وزيادة المخصصات" رئيس الجهاز: بيع 11 محلًا تجاريًا ومخبز بلدي في مزاد علني بمدينة بدر "مهلة الرئيس" لم تشفع.. القصة الكاملة لسحب أرض الزمالك نهائياً بعد تنفيذ 1% فقط من المشروع رئيس الوزراء يشهد توقيع مذكرة تفاهم للتعاون بين “اقتصادية قناة السويس” و”حكومة طوكيو” فى مجال الهيدر... وزير التموين : انطلاق معارض أهلًا مدارس الرئيسية فى المحافظات اعتبارًا من 1 سبتمبر وحتى 30 سبتمبر ول... وزير الرى: إزالة 13 ألفا و568 حالة تعد على نهر النيل والترع والمصارف وأملاك الوزارة وزير البترول والثروة المعدنية يتفقد مصفاة تكرير ميدور لمتابعة أعمال التطوير تراجع مؤشرات البورصة المصرية عند الإغلاق

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

استطلاع: معدل التضخم في تركيا يتجاوز 60% في مارس وسيبقى مرتفعاً طوال العام

أظهر استطلاع لرويترز اليوم الاثنين أنه من المتوقع أن يرتفع معدل التضخم السنوي في تركيا إلى 61.5 في المئة في مارس آذار وأن ينخفض فقط إلى 52.2 في المئة بنهاية العام بسبب تأثير الصراع الروسي الأوكراني وارتفاع أسعار السلع الأساسية.

وأشار الاقتصاديون إلى توقعات بتضخم أسعار المستهلكين العالمية في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا مع وصول أسعار الطاقة إلى أعلى مستوياتها منذ عدة سنوات بعد أن فرض الغرب عقوبات على موسكو. وتستورد تركيا جميع احتياجاتها من الطاقة تقريباً.

وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في تركيا منذ الخريف الماضي مع ضعف الليرة بعد أن بدأ البنك المركزي في سبتمبر (أيلول) في دورة خفض 500 نقطة أساس كان الرئيس رجب طيب أردوغان يسعى إليها منذ فترة طويلة.

وبلغ متوسط تقدير 17 مؤسسة في استطلاع رويترز للتضخم السنوي في مارس (آذار) 61.5% مع توقعات تتراوح بين 58.25% و 62.7%.

وأدى تراجع الليرة وارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة إلى رفع التضخم في فبراير (شباط) إلى أعلى مستوى له منذ 20 عاماً مسجلاً 54.4% وذلك على الرغم من التخفيضات الضريبية على السلع الأساسية والدعم الحكومي لبعض فواتير الكهرباء لتخفيف العبء على ميزانيات الأسر.

اترك تعليقا