وأضافت الجمعية أن البدانة تعزز من فرص نشوء الوذمة اللمفاوية بعد علاج سرطان الثدي، مشيرة إلى إمكانية مواجهة ذلك من خلال إنقاص الوزن والمواظبة على ممارسة الرياضة، حيث تدعم الرياضة حركية الدورة الدموية والغدد اللمفاوية.
وأكدت الجمعية أن التمارين المائية تعد مناسبة جداً لهذا الغرض، نظراً لأن الماء يتمتع بتأثير ضغط لطيف على موضع الجراحة.