وأشارت وكالة بلومبرغ إلى أن مسودة أحد الخطابات طالبت مديري تسلا بإعادة النظر في السياسة المتشددة للعودة إلى العمل من المكاتب التي أعلنها تسلا في مايو الماضي، واحتج آخرون على تغريدات لماسك قالوا إنها تنتهك سياسة تسلا، المناهضة للتحرش.
وفصل موظف في يونيو (حزيران) الماضي رغم زيادة راتبه في الشهر السابق. وفصل آخر بعد أيام قليلة من الأول، وقيل للعمال إن المناقشات تمثل “هجوماً” على تسلا، حسب شكاوى إلى المجلس الوطني لعلاقات العمل في 15 ديسمبر الجاري.