قال المركز إنه على الرغم من أن معظم دول الاتحاد الأوروبي اكتشفت حتى الآن نسب إصابات منخفضة من السلالتين الفرعيتين فإن الدول التي شهدت معدلات إصابة مرتفعة، مثل البرتغال، شهدت كذلك زيادة في مجمل الإصابات.
وحذر المركز من أنه لا يبدو أن السلالتين (بي إيه.4 وبي إيه.5) تنطويان على مخاطر أعلى للإصابة بأعراض شديدة لكن الزيادة في أعداد الإصابات نتيجة ارتفاع معدلات العدوى وحدها تؤدي إلى زيادة حالات دخول المستشفيات والوفيات.
وقال في بيان على موقع المركز الإلكتروني “الزيادة المسجلة للسلالتين بي إيه.4 وبي إيه.5 تشير إلى أنهما ستكونان سائدتين”.