رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
هل يخدم السلام العالمي للبيئة… أم يهددها؟ بقلم: الدكتور وفيق نصير – عضو البرلمان العالمي للبيئة Under the Patronage of the Prime Minister and the Ministry of Industry… The 76th Edition of “Cairo M... ميثاق العربية MAG تتعاقد مع TH GROUP للتغطية الإعلامية الحصرية لمشاركة الشركة في معرض سيتي سكيب "الإسكان" تستعد لطرح المرحلة الثانية من 400 ألف وحدة سكنية عبر «منصة مصر العقارية» مطلع أكتوبر المقب... «سكوب للتطوير» تشارك في «سيتي سكيب 2025» بمشروعات مميزة وتحتفل بمرور 8 سنوات على تأسيسها تحت رعاية رئاسة الوزراء ووزارة الصناعة.. انطلاق النسخة 76 من معرض "كايرو مازر & بيجاما" الجمعة المقب... للعام الثالث على التوالى صن رايز تستضيف مهرجان الغردقة لسينما الشباب 25 سبتمبر من المتوقع أن يصل قطاع التكنولوجيا العقارية إلى 5.69 مليار درهم إماراتي بحلول عام 2030 البنك الزراعي المصري يوقع بروتوكول تعاون مع منظومة أمان لتوفير السلع الغذائية للأسر الأكثر احتياجاً ... MAG تبدأ التسكين في مشروع "LA REVA" وتطرح أقوى عروضها خلال سيتي سكيب مصر 2025

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

“أزمة ثقة”: شكاوى جماعية ضد مصر إيطاليا للاستثمار العقاري بسبب تأخر التسليم

تواجه شركة مصر إيطاليا للاستثمار العقاري موجة متزايدة من الشكاوى من عملائها، خاصة أولئك الذين اشتروا وحدات في مشروع مول الشروق. عبر أحد العملاء عن استيائه الشديد عبر منشور على موقع فيسبوك، واصفًا تجربته مع الشركة بأنها “الأسوأ في حياته”.

وأوضح العميل أنه اشترى حصتين في المول عام 2016، وكان من المفترض أن يتم تسليم المول في عام 2019 مع وعد بعائد على الحصص التي تم شراؤها، بالإضافة إلى إدارة الشركة للمول مقابل 20% من الأرباح. ومع ذلك، لم يتم تسليم المول حتى الآن، ولم يحصل العملاء على أي عوائد.

وأضاف العميل أن هذا الوضع ليس حالة فردية، بل هو واقع يعاني منه العديد من عملاء الشركة الذين لجأوا إلى رفع قضايا جماعية في محكمة القاهرة الجديدة، ما يشير إلى فشل الشركة في الوفاء بالتزاماتها. وأشار إلى أن العديد من المشترين سواء كانوا أصحاب حصص في المحلات أو وحدات سكنية من شقق وفيلات، يشعرون بالندم الشديد على التعامل مع الشركة، بل إن بعضهم يضطر إلى بيع وحداتهم بالأسعار القديمة التي اشتروا بها منذ 5 أو 6 أو 7 سنوات، وذلك فقط للتخلص من هذه المعاناة.

 

اترك تعليقا