رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
خالد عبد الرحمن: النسخة الأولى من مؤتمر Neo Gen 2025 تحقق نجاحًا لافتًا في مصر بحضور حكومي رفيع وقيا... تامر ناصر: المطور العقاري في مصر يتحمل عبء التمويل.. والصناديق العقارية حل لم يُستغل بعد «آي صاغة»: ارتفاع أسعار الذهب محليًا وعالميًا بدعم توقعات التيسير النقدي وتصاعد المخاطر الجيوسياسية مركز «الملاذ الآمن»: الفضة تسجل مستويات تاريخية غير مسبوقة بدعم الطلب الصناعي ونقص المعروض البنك التجاري الدولي مصر CIB يحتفل بتخرج الدفعة الثالثة من برنامج “الائتمان المصرفي لشرق إفريقيا” في... بمبيعات مستهدفة 1.5 مليار جنيه للمرحلة الأولى شركة "ZAYA للتطوير" تحتفل بالإطلاق الرسمي لمشروع HOM ... اقتصادي: إطلاق الحكومة حزمة استثمارية متكاملة يسهم في تحسين مناخ الاستثمار ودفع النمو الاقتصادي شركة الأولى للتطوير العقاري تعلن مشاركتها في النسخة الثانية من مهرجان The Best عقار مصر قرة إنرجي تتوسع في العراق والسعودية وتحتفل بربع قرن من الريادة «إمباير ستيت للتطوير» تستثمر نجاح مشروعاتها الثلاثة بالعاصمة الجديدة بخطة استثمارية طموحة بالمدينة

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

خبير اقتصادي يرصد أسباب رفع لجنة التسعير التلقائي أسعار المواد البترولية

قال الدكتور أشرف غراب، الخبير الاقتصادي، أن قرار لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية، بتحريك أسعار البنزين، والسولار، وأسطوانات الغاز المنزلية، جاء بسبب ارتفاع أسعار النفط والغاز عالميا خلال الفترة الماضية تزامنا مع الحرب الروسية الأوكرانية والحرب على غزة، والتوترات في البحر الأحمر باستمرار هجمات الحوثيين على سفن تجارية وعسكرية في البحر الأحمر .

أوضح غراب، أن التوترات الجيوسياسية والحروب التي يشهدها العالم تسببت في رفع أسعار النفط والغاز عالميا، بالرغم من الدولة زادت من مخصصات دعم أسعار البنزين والسولار والمواد البترولية الأخرى في الموازنة العامة للدولة في العام المالي الجديد ولكن الزيادة العالمية في سعر الوقود فاقت هذه الزيادة، خاصة بعد استمرار هجمات الحوثيين على السفن بالبحر الأحمر والتي تسببت في رفع تكلفة الشحن والنقل والتأمين وزادت من سعر النفط عالميا .

وأضاف غراب، أن دعم الدولة للمواد البترولية قد زاد ولم يقل ولكن الأسعار العالمية للوقود هي التي زادت بشكل أكبر ومتسارع، موضحا أن سعر الوقود في مصر مرتبط بعدد من العوامل أولها وأهمها سعر الوقود عالميا، إضافة إلى سعر صرف الدولار، وتكلفة الشحن والنقل واحتياجات الأسواق، إضافة إلى أن رفع سعر الفائدة يؤدي إلى زيادة تكلفة الاقتراض ومن ثم زيادة أعباء الموازنة، إضافة إلى تحرير سعر صرف الجنيه أمام العملات الأجنبية، إضافة إلى أن مصر تستورد نسبة ليست بقليلة من البوتاجاز لتعبئة اسطوانات الغاز لأنه مختلف عن الغاز الطبيعي الموصل للمنازل .

اترك تعليقا