واصل الجنيه مسلسل السقوط أمام العملات الأجنبية في واحدة من أسوأ الأزمات التي مرت على تاريخ مصر كقنبلة متزامنة لا يمكن إيقافها.
وحتى إن حديث بنوك الاستثمار والمؤسسات الدولية عن القيمة العادلة للعملة الأميركية أمام الجنيه، بات حلماً يصعب العودة إليه، إذ سجل الدولار أكثر من 70 جنيها مصريا في السوق السوداء. بينما ظل سعر الذهب مستقراً عند 3850 جنيها لعيار 21.