رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
آدم أمين: عوامل حدوث الفقاعة العقارية لا تتواجد في السوق المصري بنك QNB يوقع بروتوكول تعاون مع شركة الحجاز جاردنز للاستثمار العقاري لتسهيل التمويل العقاري لعملائه «آي صاغة»: أسعار الذهب عند أعلى مستوياتها بعد خفض أسعار الفائدة بنحو 50 نقطة أساس «الأولى العقارية» تستهدف التوسع بمشروعات جديدة انطلاقًا من خبراتها الممتدة خلال 15 عامًا رئيس شركة سكوب العقارية: أسعار العقارات تضاعفت 5 مرات خلال الـ 5 سنوات الأخيرة مما يؤكد ربحية الاستث... شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية تستهدف البدء في أعمال البنية التحتية للمرحلة الثانية من العا... معركة مكافحة التدخين تحت تهديد "ثقافة الإلغاء" والمعلومات المضللة "فيليبس" تطلق حملة مهرجان الابتكار لعرض أحدث الطرازات عالية الأداء مزودة بخصائص الذكاء الاصطناعي وTh... «آي صاغة»: تذبذب أسعار الذهب بالأسواق المحلية والعالمية والأوقية تسجل قمة سعرية جديدة OPPO تتعاون مع قناة ديسكفري للاحتفال بالذكرى العشرين لتأسيسها من خلال الحفاظ على التنوع الثقافي

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

“ميتا” تطلق نموذج ذكاء صناعي لمعالجة الصور وتحليلها

كشفت ميتا بلاتفورمز للباحثين عن إتاحتها فرصة الوصول إلى نموذج ذكاء صناعي جديد “شبيه بالبشر”، قالت إنه يمكنه تحليل واستكمال الصور بدرجة دقة أعلى من النماذج الحالية.

وبينت الشركة، الثلاثاء، النموذج الجديد (آي-جيه.إي.بي.إيه) حيث يستخدم المعرفة السابقة عن العالم ليكمل الأجزاء المفقودة من الصور بدلًا من الاكتفاء بالبحث في المكونات القريبة، مثل نماذج الذكاء الصناعي التوليدي الأخرى.

يرفض المسؤولون التنفيذيون للشركة، حتى الآن، تحذيرات الآخرين في القطاع بشأن المخاطر المحتملة لهذه التكنولوجيا.

وأضافت أن كبير علماء الذكاء الصناعي “يان لوكان” يدعم هذا النهج الذي يتضمن نوعًا من التفكير الشبيه بالبشر، ويساعد التكنولوجيا على تجنب الأخطاء الشائعة في الصور المولدة بواسطة الذكاء الصناعي، مثل أن تظهر يد الإنسان بأصابع زائدة.

وقال رئيس ميتا التنفيذي مارك زوكربيرغ، التي تملك فيسبوك وإنستغرام، ومن أكثر ناشري أبحاث الذكاء الصناعي مفتوحة المصدر عبر مختبر الأبحاث الداخلي الخاص بها، إن مشاركة النماذج التي طورها باحثو “ميتا” يمكن أن تساعد الشركة من خلال تحفيز الابتكار، واكتشاف ثغرات الأمان، وخفض التكاليف.

وفي وقت سابق في أبريل ، أكد مارك للمستثمرين أنه “بالنسبة لنا، من الأفضل أن يوحد هذا القطاع المعايير إزاء ما نستخدمه من أدوات أساسية، وبالتالي يمكننا الاستفادة من التحسينات التي يجريها الآخرون”.

ويرفض المسؤولون التنفيذيون للشركة، حتى الآن، تحذيرات الآخرين في القطاع بشأن المخاطر المحتملة لهذه التكنولوجيا، وامتنعوا، الشهر الماضي، عن التوقيع على بيان وصف تلك المخاطر بأنها مساوية لمخاطر الأوبئة والحروب رغم تأييد كبار المسؤولين التنفيذيين في أوبن إيه.آي، وديب مايند، ومايكروسوفت، وغوغل، لذلك البيان.

و”لوكان”، الذي يُعتبر أحد “عرّابي الذكاء الصناعي”، يرفض التركيز على المساوئ المحتملة لهذه التكنولوجيا، ويدعم بدلًا من ذلك العمل على إجراء فحوصات السلامة لأنظمتها.

وبدأت “ميتا” كذلك في دمج خصائص نماذج الذكاء الصناعي التوليدي في منتجاتها الاستهلاكية، ومنها الأدوات الإعلانية التي يمكنها إنشاء خلفيات للصور، ومنتج خاص بإنستجرام يمكنه تعديل الصور، وكلاهما يستند إلى عمليات بحث يجريها المستخدم.

اترك تعليقا