رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
جون لوكا: الذهب يواصل الصعود عالميًا.. ومصر تستفيد من نمو احتياطياتها وتعزيز الجنيه إيمان المليجي.. أول وأصغر مطورة عقارية تضيء منصة مؤتمر TBL وتؤكد: “المرأة قادرة على صناعة المستقبل ا... «آي صاغة»: الذهب يرتفع عالميًا ومحليًا وسط ترقب الأسواق لتصويت الكونجرس الأمريكي لإنهاء الإغلاق الحك... غانم: تحقيق أولى خطوات تنفيذ استراتيجية البنك (2025 – 2030) امتدادًا لمسيرة النجاح التي واصلها خلال ... تكريم إيهاب عبد العال في مؤتمر «Hotel Tech» لدوره في دعم وتطوير خدمات الضيافة وتحديثها مصر تستهدف معدل تضخم 8% خلال النصف الثاني من 2026 مصنع سيارات جديد باستثمارات 150 مليون دولار لإنتاج 100 ألف سيارة سنوياً وزارة البترول : التحقيق فى واقعة سقوط برج أحد أجهزة الحفر … وخروج اثنين من المصابين الثلاثة الزراعة: إزالة 167 حالة تعد على الأراضى الزراعية خلال يومين خلال كلمته فى المؤتمر العالمى للسكان .. وزير التعليم : تحسين جودة التعليم على رأس أولويات الدولة

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

النقض تؤيد حكم الإعدام على قاتل مهندس طلخا

قضت محكمة النقض بتأييد حكم الإعدام على المتهم الشهير بـ”أبو العز” قاتل مهندس طلخا أحمد عاطف في القضية المعروفة إعلاميًا بـ «شهيد الغدر والخيانة».

صدر الحكم برئاسة المستشار سعيد فنجري علي والمستشارين سيد حامد معبد وضياء الدين جبريل زيادة ومحمد قطب فؤاد ورياض منصور وأمانة سر هشام موسى وخالد سيد أحمد في الطعن رقم 8202 لسنة 92 قضائية.

وفي فبراير 2022 قضت محكمة جنايات المنصورة بمعاقبة المتهم “محمد أ. م.”، 32عامًا، وصاحب شركة بلاستيك، حضوريًا بالإعدام شنقاً، في القضية رقم 13268 لسنة 2021 جنايات مركز طلخا، والمقيدة برقم 2874 لسنة 2021 كلي جنوب المنصورة.

وكشفت التحقيقات أن المتهم صديق المجني عليه، قام في سبتمبر 2021 باستدراجه حتى وصل به إلى أعلى كوبري جامعة المنصورة وألقى به من أعلاه، وظلت الجثة عالقة في مكانها لمدة 11 يوما حتى عثر عليها أحد العمال بالصدفة أثناء عمليه تطهير لمياه النيل .

ووجهت النيابة إلى المتهم تهمة قتل المجني عليه وكذلك أنه في ذات المكان وفي رابطة زمنية واحدة، قام بخطف المجني عليه، وكان ذلك بطريق التحايل بأن أوهمه بسداد المستحقات المالية الخاصة به، وما أن خدعته الحيلة تمكن من اقتياده داخل سيارة وإبقائه بها لإقصائه بعيدًا عن ذويه وأعين الرقباء، وليتم الجريمة محل الاتهام السابق، وعلى النحو المبين بالتحقيقات.

وكشفت المباحث خيوط الحادث، وتبين أن المجني عليه طلب من الجاني رد بعض الأموال التي تحصل عليها من المجني عليه لقيامه بإدارة تلك الأموال مقابل أرباح شهرية؛ نظرًا لأن زوجته أوشكت على عملية ولادة، ولكن الجاني في ذلك الوقت لم يكن يملك أي أموال ويمر بضائقة مالية؛ فقام بالتخلص من صديقه وإلقاءه فى نهر النيل بعد أن صعد معه كوبري الجامعة، وتعلل بأن السيارة تعطلت نتيجة ارتفاع مؤشر الحرارة به، وبعد توقفه قام بالقاءه داخل نهر النيل.

اترك تعليقا