رئيس التحرير هيثم سليمان مدير التحرير محمد سليمان
آخر الأخبار
A Giant Alliance Brings Together "MIDAR," "Sumou Investment" of Saudi Arabia, "Adeer International,"... "جمعية 'عين' تكشف تفاصيل أسعار ياميش رمضان وتؤكد دورها الرقابي في الأسواق" بنك مصر يرفع رأس المال المرخص به إلى 300 مليار جنيه مصري.. ورأسماله المصدر ليصبح 110 مليار جنيه مصري جمعية الخبراء: إعفاء مجموعات «البكالوريا» من الضرائب يزيد الموارد المالية للمعلمين شركة نيو جيرسي للتطوير العقاري تحتفل بالتعاقد مع عدد من كبريات الشركات المحلية والعالمية لتعزيز القي...  محمد علام – رئيس مجلس إدارة شركة مزايا توفير المواد الخام وتحديد سعر مناسب للمشروعات العقارية تحدي ... مفاجأة.. ليفربول يوقع رسمياً مع لاعب مصري (صورة) تحالف عملاق يجمع "ميدار" و"سمو للاستثمار" السعودية و "أدير العالمية" و"حسن علام العقارية " لتطوير مش... التعليم العالى: إدراج عدد من الجامعات المصرية فى تصنيف مؤسسة التايمز فى مختلف التخصصات العلمية صندوق الإسكان الاجتماعى: رصد أخبار غير صحيحة حول موعد فرز مستندات المتقدمين بـ”سكن لكل المصريين5″

اعلان جانبي  يسار
اعلان جانبي يمين

مصر وتونس تسعيان لمواصلة هيمنتهما على أمم أفريقيا لليد

ربما تشهد المباراة النهائية لبطولة أفريقيا لليد وجهاً جديداً، بعد سيطرة مصر وتونس عليها منذ 2016، إذ أن مصر حاملة اللقب وصاحبة الأرض قد تواجه غريمتها في الدور نصف النهائي في البطولة، التي تنطلق غداً الإثنين، وتستمر حتى 18 يوليو (تموز).

سيأتي اللقب مع مكافأة أخرى في بطولة العالم التي تقام العام المقبل في السويد وبولندا، بعد قرار زيادة عدد المنتخبات المشاركة إلى 32، حيث سيكون الفائز على رأس المجموعة السابعة، وربما يصبح الطريق مفتوحاً أمامه حتى الدور نصف النهائي.

لكن المثير في الأمر أن مواجهة مصر وتونس في الدور نصف النهائي، ربما تؤدي إلى مواجهة أخرى منتظرة بينهما في بطولة العالم، حيث تضم المجموعة السابعة البطل، وصاحب المركز الثالث في بطولة أفريقيا، بجانب كرواتيا والولايات المتحدة.

وكان من المقرر إقامة بطولة أفريقيا في يناير (كانون الثاني) الماضي في المغرب قبل تأجيلها، ثم قرر الاتحاد الافريقي في النهاية نقلها إلى مصر، بسبب انسحاب الجزائر من البطولة.

وعند سحب القرعة اختارت مصر، التي يقودها المدرب الإسباني روبرتو غارسيا باروندو، اللعب في المجموعة الأولى، بجانب المغرب والكاميرون، فيما جاءت تونس، صاحبة الرقم القياسي بعشرة ألقاب، في المجموعة الثالثة مع الرأس الأخضر ونيجيريا.

وإذا تصدرت مصر وتونس مجموعتيهما، ستكون المواجهة المنتظرة بين الفريقين اللذين سيطرا على اللقب منذ 1991، باستثناء فوز الجزائر باللقب في 1996 و2014، في الدور نصف النهائي.

وسيكون طريق الجزائر مفتوحاً حتى النهائي، إذ تلعب في المجموعة الثانية بجانب الغابون وغينيا وكينيا، فيما تلعب أنغولا والكونغو الديمقراطية والسنغال وزامبيا في المجموعة الرابعة.

وتبادلت مصر وتونس الفوز باللقب في آخر ثلاث نسخ، إذ انتصرت مصر على تونس في 2016، قبل أن تثأر تونس لنفسها في 2018.

لكن النهائي في تونس في 2020 قبل أيام من تفشي فيروس كورونا، كان مختلفاً، حيث سيطرت مصر على المباراة، وانتصرت بسهولة 27-23، لتحقق لقبها السابع وتتساوى مع الجزائر.

وربما يكون الأمر المقلق لمصر هو الخسارة المفاجئة أمام إسبانيا في نهائي ألعاب البحر المتوسط الأسبوع الماضي، رغم غياب لاعبي برشلونة، بعد أن فرطت في تقدمها بفارق أربعة أهداف في الشوط الثاني.

وخاضت مصر، التي أصبحت أول منتخب من خارج أوروبا تبلغ الدور نصف النهائي في الأولمبياد، عندما احتلت المركز الرابع في طوكيو العام الماضي، البطولة دون يحيى عمر ومحمد ممدوح.

وكانت مصر تغلبت 30-26 على تونس في ألعاب البحر المتوسط.

ويتأهل أول خمسة منتخبات في البطولة إلى بطولة العالم في يناير (كانون الثاني) المقبل.

اترك تعليقا