وبحسب موقع “i24” الإلكتروني، فإن هذا المخطط يأتي رداً على كونها مصدر خطر على إسرائيل ويمكن “للإرهابيين المرور عبرها، وبالتالي من المستحيل إقامة سياج بسيط يمكن قطعه بقاطع”.
ووفقاً لما تم نقله، فإن سكان المطلة عارضوا إقامة جدار عازل لكونه يحجب المناظر الطبيعية حول المدينة، ويضر بطابعها ويؤثر سلباً على السياحة فيها”. وقال السكان” الجدار الذي يبلغ ارتفاعه ثمانية أمتار لن يمنع مرور الإرهابيين .. سيكون الجدار أمام أعيننا، وسنرى جداراً، وسيضر بنوعية حياتنا”.
تم الكشف عن الخطة خلال اجتماع بين قائد المنطقة الشمالية للجيش الإسرائيلي أمير برعام، وسكان محليين من المطلة. ووفقاً للتوقعات العسكرية، “يجب بناء الجدار في غضون خمس سنوات، من البحر إلى جبل دوف، حيث تم بالفعل بناء جزء من الجدار إلى الغرب من المنطقة.