وأضافت الجمعية أنه قد ينجم أيضا عن أمراض عصبية مثل التصلب العصبي المتعدد، وباركنسون، والخرف، وألزهايمر، والسكتة الدماغية، أو أمراض منقولة جنسياً مثل الزهري، والسيلان، والكلاميديا.
ومن أسبابه أيضاً السِمنة وتعاطي أدوية مثل، المدرة للبول، ومضادات الاكتئاب، وحاصرات بيتا لعلاج ارتفاع ضغط الدم، ومثبطات الكولين لعلاج ألزهايمر.
وتتمثل الأعراض في الرغبة الملحة في التبول، خاصة ليلاً، والسلس البولي وعدم تفريغ المثانة بالكامل، وضعف تيار البول، والحرقان أثناء التبول، وتقطر البول الدائم.
وأشارت الرابطة إلى أن العلاج يشمل الأدوية وتمارين تقوية عضلات الحوض والتحكم في المثانة مع مراعاة إنقاص الوزن.
كما قد تتطلب بعض الحالات الجراحة لإزالة حصوات المثانة أو استئصال البروستاتا مثلاً.